لا تزال المعاهد الأكاديمية والمستشفيات وشركات التكنولوجيا الحيوية في بعض الأحيان بمثابة ركائز فردية في عملية فهم الأمراض وتطوير العلاجات الجديدة.
بالرغم من ذلك وبإطلاق البنك الحيوي بالأخص ISO 20387 يصبح التركيز الرئيسي على زيادة الجودة الشاملة في متناول اليد الأن.
ضمان كل الخطوات مع الالتزام في نفس الوقت بزيادة جودة العينات والبيانات ذات الصلة الإلزامية للصناعة لتكون قادرة على استخدام العينات. يعتبر دعم العملية من البدء في الحقن هو الهدف المطلق للبنوك الحيوية. وفي لحظة تسجيل المتبرع أو المريض لأخ1 العينة والانتقال خلال العملية، يُمكن استخدام الخلية أو المصل أو البلازما احتمالية تطور المخدرات الجديدة أو الأوراق العلمية الواجب إصدارها. يمكن أن تدعم خدمات امتثال ثيرمو فيشر ساينتفيك لمؤهلات التركيب والتشغيل والأداء إلى جانب الصيانة الوقائية وتخطيط درجة الحرارة كجزء من الاستعداد للتدقيق.
لن يلزم أي متطلبات في البيئة الأكاديمية لكنها قد تساعد على إحداث أثر إيجابي على الجودة الشاملة وتعتبر بمثابة نقطة انطلاق جيدة تهدف للتنفيذ الكامل لمعيار الأيزو الجديد. يُعد اتخاذ خطوات المعدات المناسبة لضمان نتائج اختبار دقيقة القابل للتكرار بمثابة أساس للانتقال الناجح من الاكتشاف إلى التصنيع.
يعتبر منهج التحقق معروف جدًا في الصناعة الدوائية وقد يساعد أيضًا في عملية زيادة عدد الشراكات العامة والخاصة حيث تلزم وتستخدم العينات. وبدعم سلسلة من البيانات لمعرفة مكان إجراء التحسينات، يمكن لحملة الأسهم تحسين جهودهم للمساعدة في تحقيق الاختراقات للمريض.